اختفى ليلة البارحة بعد صلاة التراويح أكثر من 30 شابا اصيلي منطقة رمادة من ولاية تطاوين ،فى وقت راجت فيه أنباء عن امكانية التحاقهم بتنطيم “داعش” الارهابي وذلك وفق ما ذكرته شمس أف ام.
ووفق المعطيات الأولية فان أعمار الشبان متفاوتة وبعضهم يعمل .
كما أكدت الاذاعة السالفة الذكر أن العديد من العائلات لم تتمكن من الاتصال بأبنائها رغم المحاولات المتكررة .