أكد الاعلامي لطفي لعماري أن الجسم المشبوه الذي تمّ العثور عليه منذ أسابيع داخل مقهى وسط العاصمة ليس خضرا وغلالا كما روجت له وزارة الداخلية.
وأشار لعماري في برنامج 7/24 الذي يبث على قناة الحوار التونسي أن الكيس كان يحتوي مادة خطيرة لكنها غير قابلة للإنفجار.
وأضاف لعماري أنّ الإرهابيون قصدوا من هذه العملية التلميح بأنهم يستطيعون الوصول إلى أي مكان يريدونه.