أخبار

تجمع آلاف المتظاهرين أمام مقر وزارة الداخلية وفي شارع بورقيبة أكبر شوارع العاصمة , بينما لا تزال الجموع من المواطنين تتوافد من الأحياء المحيطة بالعاصمة

لقطة مثيرة -لكنها مرّت مرور الكرام- للوزير الأول محمد الغنوشي أثناء الندوة الصحفية التي عقدها أمس بمقر الوزارة الأولى لشرح خطة القرارات الرئاسية الأخيرة

عرفت تونس خلال تاريخها المعاصر حركات احتجاجية متعددة ارتبطت منذ انطلاق الكفاح المسلح ضدّ المستعمر عام 1952. وكانت هذه التواريخ الأليمة تشكل في كلّ مرة

أبرز الوزير الأول محمد الغنوشي أن إحداث 300 ألف موطن شغل لإضافية خلال سنتي 2011-2012 يتطلّب إجراء تعديل على نسب النمو من 5 إلى 7%

أمرت الحكومة بإغلاق المدارس والجامعات بعد أسبوع من عودتهم من عطلة الشتاء، وذلك في سبيل احتواء المظاهرات والاحتجاجات التي طالت عددا كبيرا من المدارس

تعهد الرئيس بن علي بتوفير آلاف فرص العمل بحلول 2012. وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها إلى الشعب التونسي نقلتها جل وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمكتوبة

كتب الأمين العام للحركة إسماعيل بولحية مقالا على موقع الحركة بتاريخ 04 جانفي الجاري تحت عنوان “رب ضارة نافعة” دعا فيه إلى فصل التنمية المحلية عن وزارة الداخلية

ورد في أمرين صدرا مؤخرا ما يفيد التخفيض إلى 12% في نسبة الأداء على القيمة المضافة الموظفة على أسعار الكهرباء ذات الضغط الضعيف المعدة للاستهلاك المنزلي

أفرجت الشرطة التونسية عن مغني الراب حمادة بن عمر، الذي تمّ اعتقاله في بيته بصفاقس، يوم الخميس الماضي، على خلفية أغانيه التي تنتقد الحكومة

أعلن الإتحاد العام التونسي للشغل مساندته للاحتجاجات الشعبية التي مازلت بعض المدن تعيش على وقعها، وذلك في تطور لافت في موقف الإتحاد إزاء هذه الاحتجاجات