إقتصاد و أعمال

وقعت تونس والصين على ثلاث اتفاقيات تعاون، في مقر وزارة الخارجية التونسية، بحضور كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلفة بالشؤون الأمريكية والآسياوية سيدة الشتيوي ونائب الوزير الصيني للتجارة الخارجية واي جيانغوو

ارتفع عدد المؤسسات التونسية التي تحصلت على شهادة في مطابقة الجودة من 10 مؤسسات سنة 1995 إلى 800 مؤسسة سنة 2007، وهو ما يمثل 60 بالمائة من المؤسسات المستهدفة والتي سيصل عددها إلى 1300 مؤسسة سنة 2009

حقق القطاع المصرفي في تونس خلال سنة 2007 تطورا ايجابيا في اتجاه تجسيم الأهداف المرسومة في أفق سنة 2009، وذلك على ثلاث مستويات تتعلق بتمويل الاقتصاد وتعبئة الادخار ومؤشرات الصلابة المالية

من المرتقب أن يتم التوقيع على أكثر من عشر اتفاقيات تعاون بين تونس واليمن في الدورة العاشرة للجنة المشتركة التونسية اليمنية، التي افتتحت أشغالها بحضور وزير الخارجية التونسي عبد الوهاب عبد الله ونظيره اليمني أبو بكر عبد الله القربي

منحت اليابان تونس، أول أمس، قرضين تبلغ قيمتهما على التوالي 79 مليون دينار تونسي، و36.5 مليون دينار تونسي لتمويل مشاريع تنموية تتعلق بمراقبة الفيضانات في تونس الكبرى، وإعادة تشجير مساحات غابية

لئن ساهمت الاستراتيجية الوطنية لتنمية قطاع الزيت والتحسين من جودته منذ سنة 1998، والتي أشرف على تنفيذ مراحلها الديوان الوطني للزيت، في تطوير عدد المعاصر وطاقة وتقنيات الانتاج اليومي، فإن هذا التطوّر لم يحقق الهدف

تشارك حاليا، في الدورة الثانية للمنتدى المتوسطي الثاني لتنمية المؤسسات (ماداليا) التي تستضيفه تونس، قرابة 200 شركة فرنسية و200 مؤسسة تونسية بالاضافة إلى مئات الشركات الجزائرية والمصرية والأردنية والمغربية والموريتانية

يتجه اهتمام تونس بخصوص تنمية قطاعها السياحي إلى موريتانيا، وهو عضو في الاتحاد المغرب العربي، بهدف النهوض بالاستثمارات التونسية في موريتانيا والرفع من أعداد السياح الوافدين إلى تونس وتنشيط المبادلات التجارية

من المتوقع أن يتم بعث خط بحري مباشر لنقل البضائع بين تونس والمغرب في القريب العاجل، وذلك لتغطية النشاط التجاري البيني، وهو ما من شأنه أن يدفع قدما بالمبادلات التجارية بين البلدين

تراجعت فرنسا إلى المركز الرابع سنة 2007 من حيث قيمة الاستثمارات المباشرة للبلدان الأجنبية في تونس، وذلك بعد أنقلترا (471 مليون أورو) والولايات المتحدة (128 مليون أورو) وإيطاليا (103 أورو)، الذين استثمروا أساسا في قطاع الطاقة