مجتمع

نال شيخ في العقد السادس من عمره خمس سنوات سجنا بعد أن أدانته الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية في المنستير بالاعتداء بالفاحشة على 12 تلميذة

وعد البرنامج الرئاسي “معا لرفع التحديات” في النقطة السادسة منه تحت عنوان “التشغيل أولوية مطلقة” بتشغيل شاب في كل أسرة يزيد عاطليها عن العمل عن ثلاثة أشخاص. لكن ارتفاع عدد الناشطين قد يقف حائلا أمام تحقيق هذا الهدف

تعرّض مسؤول سابق بالجامعة التونسية لكرة القدم إلى عملية سرقة استهدفت منزله الكائن بالعاصمة، وفقد خلالها كمية كبيرة من المصوغ بقيمة 40 ألف دينار

تناقلت معلومات على مواقع الشبكات الإجتماعية “فايس بوك” و”تويتر” بأنّه سيقع التمديد في العطلة المدرسية والجامعية، بسبب مخاوف من اتساع رقعة الاحتجاجات إلى الوسط الجامعي. وباتصالنا بوزارة التعليم العالي تأكد أنّ هذه الأخبار ليست سوى شائعات

قام رئيس الدولة بعزل والي سيدي بوزيد وجندوبة وزغوان، وذلك بعد قراره بتعديل وزاري جزئي أمس الإربعاء. وتمّ تعيين عبد الحميد العلوي واليا على سيدي بوزيد

دعا الاتحاد العام التونسي للشغل إلى التخلي عن الحلول الأمنية في التعاطي مع التحركات الاجتماعية بسيدي بوزيد وبالمناطق الأخرى، واقترح جملة من الحلول للقضاء على التوتّر. وطالب الاتحاد بإطلاق سراح الموقوفين ضمانا لمناخ يهيئ لحوار صريح

أقال رئيس الدولة وزير الشؤون الدينية أبو بكر الأخزوري وعين مكانه الدكتور كمال عمران المدير العام الحالي لإذاعة “الزيتونة”، الإذاعة الدّينية الوحيدة في البلاد. ويربط البعض هذه الإقالة بالانتقادات التي واجهها الأخزوري على مواقع الإنترنت بسبب تصريحاته في مجلس المستشارين

قرر رئيس الدولة إجراء تعديل وزاري أقال بمقتضاه وزير الاتصال أسامة الرمضاني ووزير التجارة محمد رضا بن مصباح ووزير الشؤون الدينية أبو بكر الأخزوري من مناصبهم

خلفت الإحتجاجات الإجتماعية التي شملت مناطق من البلاد ضحايا عدة لعل أهمها نمط السياسة الجهوية المتبعة إلى حد الآن، وآليات معالجة بطالة الشباب والشباب الجامعي بالخصوص، إضافة إلى سقوط أجهزة الإعلام الرسمي في إمتحان تغطية حدث وطني بهذه الأهمية

يبدو أن ثقافة الانتحار بدأت تتوسع هذه الآونة بمنطقة سيدي بوزيد وكأن “فيروسا أصاب بعضهم”، على حدّ قول إحدى زميلات الصحفية. فقد نجح مواطنون ومسعفون بمنطقة سيدي بوعون، اليوم الثلاثاء، في إنقاذ شاب من محاولة الانتحار