محرز ماجري

تستعد وزارة التجارة والمجلس الوطني بالتعاون مع الهياكل المعنية انطلاقا من سنة 2011 في تنفيذ خطة لتطويق ظاهرة تقليد المنتوجات الصناعية والاستهلاكية والقرصنة وهما ظاهرتان تنخران النسيج الإنتاجي

سجّلت ظاهرة العنف بالملاعب الرياضية بتونس ارتفاعا على مستوى الأحداث المخلة بالسلوك الحضاري وخاصة في ملاعب كرة القدم وقد تم ضبط 807 حالة عنف

أصدر وزير الصناعة والتكنولوجيا قرارا جديدا يتعلق بالنجاعة الدنيا في استهلاك الطاقة بالنسبة إلى أجهزة التكييف الفردي ذات قدرة تبريد أقل من 12 كيلوواط

أصبحت ظاهرة استعمال مادة أساسية مدعمة موجهة للاستهلاك العائلي لأغراض تجارية منتشرة بكثرة في تونس. وتؤكد تقارير فرق المراقبة الاقتصادية التابعة لوزارة التجارة وجود تلاعب كبير خاصة من قبل أصحاب المحلات، الذين يستعملون الزيت المدعم لأغراض تجارية

شهد قطاع الدواجن عام 2010 عديد التقلبات السلبية كسوء التنظيم وامتلاء القطاع بعديد الدخلاء، ما تسبب في حصول لخبطة أثرت سلبا على المنتجين من حيث تدهور الأسعار عند الإنتاج، وهو الأمر الذي قد يضع بعض المربين على فوهة الإفلاس

يعتبر مبدأ الجدارة والكفاءة المهنية من أهم الآليات المعتمدة للتدرج في العمل. وقد شرعت الحكومة في تطوير آليات التصرّف في الموارد البشرية بالقطاع العام. ويفسر اللجوء لهذه الخطة تفشي ظاهرة التقاعس في الإدارة من قبل بعض الموظفين

تشكّل قوارير الغاز المُعبّأة بغاز النفط المسيل (GPL) عبئا ثقيلا على الدولة. ويقول مصدر من الستاغ إنه تمّ خلال سنة 2010 استبدال حوالي 1.260.000 قارورة غاز

تحتضن ولاية قابس تظاهرة يوم الشراكة ودفع الاستثمار، يوم السبت 18 ديسمبر 2010 بنزل الواحة، تحت إشراف البنك المركزي التونسي ووزارة الصناعة والتكنولوجيا

أرسى المشرع عقوبة العمل لفائدة المصلحة العامّة منذ عام 1999. وتسعى هذه العقوبة لتغليب جانب الإصلاح على جانب التجريم والسجن. وقد ارتفع عدد الأحكام القاضية بهذه العقوبة البديلة في السنة القضائية الماضية بنسبة 12.4 بالمائة مقارنة بالسنة القضائية التي سبقتها

تمّ تسجيل تأخير في إنجاز بعض مشاريع التطهير بعديد المناطق التي تشهد تطورا عمرانيا كثيفا على غرار مناطق سيدي حسين ورواد وسكرة