أيام”الموسيقى البديلة” 16 و17 و18 جوان 2011 بقاعة الفن الرابع

تحتضن قاعة الفن الرابع بالعاصمة تظاهرة بعنوان أيام الموسيقى البديلة من 16 إلى 18 جوان الجاري ويهدف هذا المهرجان للتعريف بمختلف الأنماط الموسيقية التونسية لإعادة إدراجها في المنظومة الثقافية كأساس من أسس المصالحة مع الموروث الموسيقي إلى جانب خلق فضاء …



أيام”الموسيقى البديلة” 16 و17 و18 جوان 2011 بقاعة الفن الرابع

 

تحتضن قاعة الفن الرابع بالعاصمة تظاهرة بعنوان أيام الموسيقى البديلة من 16 إلى 18 جوان الجاري ويهدف هذا المهرجان للتعريف بمختلف الأنماط الموسيقية التونسية لإعادة إدراجها في المنظومة الثقافية كأساس من أسس المصالحة مع الموروث الموسيقي إلى جانب خلق فضاء يستقطب التجارب الموسيقية الجديدة بمختلف توجهاتها الفنية.


وستفتتح مجموعة "أملقام" فعاليات هذه التظاهرة يوم 16جوان بعرض يحمل عنوان "اعتذار إلى هيبة الدولة" الحان وأداء محمود تركي وكلمات احمد شاكر بن ضية وستقدم خلال هذه العرض مجموعة من الشباب الموسيقي المتخرج من المعهد الوطني للموسيقى تجربتها الموسيقية المنفتحة على مختلف الثقافات.

 وتقترح لبنى نعمان ومجموعة مهدي شقرون يوم 17 جوان عرضا موسيقيا اختارت له عنوان "نحب البلاد" هذه المجموعة اختارت الالتزام سبيلا للفن ويتضمن العرض مشاهد غنائية في رحلة موسيقية غير مرتبة تراوح بين الصخب والهدوء وتمتد من السؤال إلى المبهم.

وتملك مجموعة مهدي شقرون في رصيدها إنتاجا خاصا يتبنى نفسا موسيقيا جديا ومتجددا.

 ويكون الجمهور يوم 17 جوان أيضا على موعد مع عرض "منامة" لنجيب خلف الله ليعبر من خلال الرقص عن حلم الحرية والإبداع.

ويكون الاختتام يوم 18 جوان بعرض لمجموعة  "ينا" لزهير قوجة وهي مجموعة تقترح تمشيا فنيا يؤسس للتعامل مع الموروث الموسيقي بنظرة تحافظ على حداثته وحيويته وتعتمد مختلف أنماطه الآلية والغنائية التي تزخر بها البلاد التونسية.

وسيتضمن العرض مختارات من "نوب" السطمبالي من أداء صالح ورقلي وسلسلة من أغان تراثية أداء روضة بن عبد الله ولبنى نعمان ونوال بن صالح إلى جانب مجموعة من الأغاني الهادفة من إنتاج الفرقة.

وات

اترك تعليقاً

Time limit is exhausted. Please reload CAPTCHA.