للعام الثاني على التوالي في تونس بعد الثورة، تدفق المصلون على الكثير من الفضاءات المفتوحة بالأحياء الشعبية والمدن والملاعب والمسحات الخضراء، لأداء صلاة عيد الفطر المبارك
الفضاءات المفتوحة تستقطب التونسيين لصلاة عيد الفطر |
للعام الثاني على التوالي في تونس بعد الثورة، تدفق المصلون على الكثير من الفضاءات المفتوحة بالأحياء الشعبية والمدن والملاعب والمسحات الخضراء، لأداء صلاة عيد الفطر المبارك إحياء للسنة النبوية، بعدما كان النظام السابق يمنعها.
والعام الماضي، انطلق العمل بسنة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام الذي كان يخرج في العيد للصلاة في الصحراء تاركا المسجد، رغم أنه كان يحبذ الصلاة في المسجد، وهو ما يجعل من هذه السنة محبّذة.
وشهدت الحرية الدينية للمسلمين في تونس بعد الثورة تطورا ملحوظا، إلى درجة الانفلات في بعض الأحيان داخل المساجد وأحيناا ببعض الفضاءات والمهرجانات بسبب تعصب فئات ضالة من السلفيين. |
المصدر
|