خرج طارق ذياب وزير الشباب والرياضة من صمته بعد نكسة المونديال حيث أكد أن المسؤول الأول عن خيبة الكرة التونسية هي الجامعة الحالية بقيادة ويدع الجريء.
وشدد وزير الشباب والرياضة على أن كل مخطئ فشل في مهمته من واجبه أن ينسحب بهدوء، ودعا المكتب الجامعي إلى الرحيل وفسح المجال لكفاءات أخرى تكون قادرة على إعادة الإشعاع إلى الكرة التونسية….
خرج طارق ذياب وزير الشباب والرياضة من صمته بعد نكسة المونديال حيث أكد أن المسؤول الأول عن خيبة الكرة التونسية هي الجامعة الحالية بقيادة ويدع الجريء.
وشدد وزير الشباب والرياضة على أن كل مخطئ فشل في مهمته من واجبه أن ينسحب بهدوء، ودعا المكتب الجامعي إلى الرحيل وفسح المجال لكفاءات أخرى تكون قادرة على إعادة الإشعاع إلى الكرة التونسية.
وتأتي تصريحات طارق ذياب لتؤكد مرة أخرى على وجود صدع كبير في علاقة سلطة الإشراف المتمثلة في وزارة الشباب والرياضة والهيكل الرياضي المسؤول عن الكرة التونسية والمتمثل في المكتب الجامعي الحالي برئاسة وديع الجريء.
يذكر أن طارق أعلن سابقا عن رغبته في حل المكتب الجامعي بل وراسل الإتحاد الدولي لكرة القدم حتى يحثها على الموافقة على حل الجامعة، غير أن تلك الخطوة أثارت سخط الفيفا التي هددت بفرض عقوبات على الكرة التونسية ما لم ترفع السلطة أيديها عن الجامعة.