نقلت صحيفة السفير الصادرة اليوم الخميس 31 جويلية 2014، عن مصادر مقرّبة من حركة “حماس” قولها: “إن مواقف حزب الله الداعمة لحركات المقاومة في غزة لا تبدو كافية بالنسبة إلى حماس”.
واعتبرت المصادر وفق ما ذكرته العربية أن “الكلام وحده لم يعد كافياً، ونحن، إذ نحيي مواقف السيد (حسن نصر الله) والقيادة الإيرانية، فإننا نريد تحركاً من شأنه أن يهز الحدود العربية مع فلسطين”.
وقال المصدر: “لا نريد إشعال الجبهة الشمالية مع العدو، لكننا نريد أفعالاً، نريد تحريك الجبهة وتسخينها”، ويسأل: “ما الذي ينتظره الحزب للتحرّك؟ سقوط غزة؟.
من أرسل الصّواريخ التّي عند حماس الآن ؟ نداء تونس أم النّهضة أم الجبهة الشّعبيّة أم أصدقاء فرنسا في تونس؟ ربّما يكون السّيسي في مصر أو مناصريه في تونس. إيران هي من صنّعت بعض الصّواريخ و سرّبت “قدرات التّصنيع” إلى الجهاد الإسلامي (شيعة) و حماس (سنّة) . من يعجز عن تقديم الإضافة عليها أن يخجل ممّن قدّم السّلاح إلى المقاومة. لم أسمع عن أيّة مبادرة من إعلاميّي تونس و لا من الحقوقيّين تجاه غزّة و الشّيء من مأتاه لا يستغرب.
انتم تكذبون و هذا الذي تنقلونه اكاذيب لانه لولا سلاح حزب الله و سوريا و ايران لراحت غزة في خبر كان منذ زمان