ذكرت تقارير إعلامية جزائرية اليوم السبت 02 أوت 2014، أنّ طائرة الركاب الجزائرية، التي تحطمت في مالي قبل حوالي أسبوع، كانت تحمل بين ركابها مسؤولاً بارزاً في “حزب الله”، بالإضافة لـ33 شخصية عسكرية فرنسية، و3 من كبار ضباط المخابرات الفرنسيين.
وكانت الأدلة الأولية، التي جمعها الخبراء من موقع حطام الطائرة، أشارت إلى أنّ الطائرة انشطرت إلى نصفين عندما اصطدمت بالأرض.