فتحت الجزائر حدودها الجنوبية الشرقية مع ليبيا لاستقبال بعض الحالات الصحية والحرجة من جنوب البلاد.
وقد عبر بيان لوجهاء قبائل الطوارق في أوباري عن “الشكر والتقدير للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة والشعب الجزائري.”
وثمّن البيان الذي نشره موقع “الحدث الأزوادي” خطوات الجزائر في فتحها للحدود واستقبال الجرحى والمصابين، وتخصيص مبالغ مالية للحالات الإنسانية الصعبة التي يعاني منها إخوتهم.
ويشهد الجنوب الليبي معارك مستمرة بين قبائل التبو والطوارق.