ذكر مصدر خاص لبوابة إفريقيا الإخبارية أن ما يسمي بمبنى الحسبة التابعة للشرطة الإسلامية، التي أعلنت بيعتها للدولة تعرض مساء “الأحد” للتفجير من قبل مجموعة مجهولة من دون وقوع ضحايا.
ووفق ما نقلته العربية فقد أكد المصدر ذاته أن العملية يُعتقد أن ما تسمى كتيبة شهداء أبوسليم – التي كفرها تنظيم داعش – هي الجهة التي تقف وراءها.
وفي سياق متصل قامت قوات الجيش الليبي بإغلاق جميع الطرق المؤدية إلى مدينة درنة.