كشف الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي في تصريح لصحيفة الصباح اليوم السبت 28 فيفري 2015 أن عدد التونسيين الذين يقاتلون اليوم في بؤر التوتر لا يتجاوز الـ 1200 بعد مقتل حوالي 700 عنصر منهم وعودة أكثر من 500 منهم إلى تونس وفق أحدث التقارير.
وأضاف العروي أن العائدين يمثلون خطرا حقيقيا يهدد تونس والبلدان الاقليمية ويمثلون “قنابل موقوتة” حسب تعبيره وهم تحت المراقبة الأمنية اللصيقة في إطار منظومة وخطة كاملة للتفطن لأية محاولة منهم لزعزعة الأمن أو الاعداد لتنفيذ مخططات ارهابية