شبكتان لتجنيد الشباب من اجل دفعهم للقتال في سوريا او في ليبيا، من أخطر الشبكات لاتزال تنشطان في بلادنا وتتمركز في الشمال الغربي وخاصة القلعة الخصبة وتاجروين بالكاف حسب ما ورد في صحيفة اخر خبر في عددها الصادر اليوم الثلاثاء 14 افريل 2015.
وتعمد الشبكتان على استقطاب الشباب من المعاهد الثانوية والعليا عبر بعض الاساتذة المتشددين دينيا.
وتفيد التفاصيل ان المرأة المشرفة على تجنيد النسوة موالية لداعش رغم تفاخرها بالتردد على الشعانبي اين اتخذت كتيبة عقبة ابن نافع الموالية للقاعدة معسكرا لها.
وفي المقابل يجند الذكور ونجحوا في تجميع 38 شابا تونسيا واخفائهم في مكان سري في انتظار توفر الفرصة المناسبة لنقلهم للقتال في سوريا عبر ليبيا.