تم الكشف عن مجموعة الشركات المنتصبة في تونس والتي تم منحها رسميا رخص استكشاف البترول والتنقيب عنه والتي تنحدر من جنسيات تونسية وأخرى أجنبية حسب جريدة اخبار الجمهورية وتتمثل القائمة في الاسماء التالية:
1- شركة “ميداكس” لمجموعة بوشماوي
2- شركة “توبيك” لمجموعة التومي (من قرقنة)
3- شركة “HSB ” لمجموعة بوشماوي
4- شركة “HTS ” سويدية وأسندت لها رخصة الإستكشاف “مكثر” و”الزارات”
5- شركة “BJ” أنقليزية وأسندت لها رخصة” أميلكار”
6- الشركة الليبية للنفط أسندت لها رخصة “جون تول”
7- شركة “ايني” الإيطالية أسندت لها رخصة برج الخضراء
8- شركة “ميد كور” من أندونيسيا
9- شركة “ONN ” نمساوية
10- شركة “ألباين” الأسترالية
11- شركة “سوناتراك” الجزائرية
12- شركة “درونت” الانقليزية
13- شركة “قعايا” الإيطالية
14- شركة “ثاني” إماراتية
15- شركة “DNO ” نرويجية
16- شركة “مازارين” هولندية
17- شركة ” OIL SEARCH” أسترالية
18- شركة “OIL PRIME ” فرنسية
19- شركة ” الأرسن” نرويجية
20- شركة “قولف سانت” أنقليزية
21- شركة “كوبر” أسترالية
22- شركة “دي أل إكس” كندية
23- شركة ” CIRCLE OIL” أنقليزية
24- شركة “YNG” أكرانية
25- شركة “كابر” كندية
هذا بالإضافة إلى شركتين كنديتين أعلنتا إفلاسهما وهما “SONDE ENERGIE” و “REGO OIL “
LOLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLL
LOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOL
حملة وينو البترول ، هي حملة من أجل الشفافية ،
اهتمام الشعب بموارد الثروة الوطنية ، هي حالة وعي واجب تشجيعها .
بثورة 17 ديسمبر 2010/14 جانفي 2011 ، انتقل شعبنا من حالة العيش تحت “الظلم الدامس ” – دكتاتورية سياسية للحزب الواحد ، و سلب الثروة من طرف العائلات المالكة -. اليوم بعد نجحنا في المرور إلى حالة المؤسسات المستقرة ، عبر إنهاء المرحلة الانتقالية على الأقل في جانبها الأكبر ، واجب على شعبنا الاستمرار في الاهتمام بحياته اليومية و العامة جملة . الترحيب الشعبي بحملة اكبس في فترة حمادي الجبالي ، كما بحملة وين البترول ، يجب أن لا يخاف رجال السياسة . إنه شيء محمود أن يكون لنا شعب يتكلم ، و يعبر ، و هذا يدفع الإرادات التي تنشد التغيير “تحسين حياة الانسان “، أن تكون أكثر شجاعة لاتخاذ قرارات صائبة في مصلحة الجميع .
أين أموال الضرائب ؟ أين أموال الفسفاط ؟ أين أموال النفط ؟ … معنى ذلك متى الإصلاحات ؟ متى التوافقات الضرورية ؟ متى أن تكون الدولة دولة الجميع ، دولة العقد الاجتماعي ؟ …
تحياتي إلى الشعب الناطق، الواقف.
و تحياتي إلى الدولة التي تستمع لمواطنيها .
تونس لنا و لا لغيرنا .
تحياتي إلى الشعب الناطق، الواقف.
و تحياتي إلى الدولة التي تستمع لمواطنيها .
حملة وينو البترول، هي حملة من أجل الشفافية ،
اهتمام الشعب بموارد الثروة الوطنية ، هي حالة وعي واجب تشجيعها .
بثورة 17 ديسمبر 2010/14 جانفي 2011 ، انتقل شعبنا من حالة العيش تحت “الظلم الدامس ” – دكتاتورية سياسية للحزب الواحد ، و سلب الثروة من طرف العائلات المالكة -. اليوم بعد نجحنا في المرور إلى حالة المؤسسات المستقرة ، عبر إنهاء المرحلة الانتقالية على الأقل في جانبها الأكبر ، واجب على شعبنا الاستمرار في الاهتمام بحياته اليومية و العامة جملة . الترحيب الشعبي بحملة اكبس في فترة حمادي الجبالي ، كما بحملة وين البترول ، يجب أن لا يخاف رجال السياسة . إنه شيء محمود أن يكون لنا شعب يتكلم ، و يعبر ، و هذا يدفع الإرادات التي تنشد التغيير “تحسين حياة الانسان “، أن تكون أكثر شجاعة لاتخاذ قرارات صائبة في مصلحة الجميع .
أين أموال الضرائب ؟ أين أموال الفسفاط ؟ أين أموال النفط ؟ أين أموال الحديد ؟ الحديث عن الغاز الحجري ، هل هو ممنوع ؟ أموال تلك الثروات لماذا لم تزرع بها تلك الأراضي المهملة ، أراضي الدولة ؟ لماذا أكثر من نصف مدارسنا الابتدائية و غيرها في حالة لا يرثى لها ؟ أين أموال الدولة ؟ أين أموال البترول ؟ … معنى ذلك متى الإصلاحات ؟ متى التوافقات الضرورية ؟ متى أن تكون الدولة دولة الجميع ، دولة العقد الاجتماعي ؟ …
إنه من السهل لي كمواطن أن أجيبكم عن سؤال : أين ألام الشعب ؟
أترك لكم – سعادة الحكومة المنتخبة- أن تجيب عن سؤال : أين أموال البترول ؟ ثم عن سؤال أين أموال القروض ، و ماذا فعلتم بها ؟ ثم عن سؤال أين أموال الضرائب و أموال الجباية عموما ؟ أيتها الحكومة المنتخبة ، أين برنماجكم؟ أين الأولويات في عملكم الحكومي ؟
المعلومة حق من حقوق الشعب . و الشفافية واجب “فرض عين” على الحكومة .
تحياتي إلى الشعب الناطق، الواقف.
و تحياتي إلى الدولة التي تستمع لمواطنيها . و هل سمعت دولتنا مواطنيها ؟
تونس لنا و لا لغيرنا ، و كلنا تونس .