تعرّض الفيلسوف الفرنسي برنار هنري ليفي إلى موقف محرج في أقدم كنيسة سانت لوب في نامور ببلجيكا من خلال تعرضه للضرب بالكريمة من قبل شبان بلجيكيين رفضوا حضوره لإحدى الفعاليات الحوارية عبر رميه بقطع كعك إستقرت على وجهه وملابسه وهم يهتفون مطالبينه بالرّحيل.
ورغم محاولات الحراس الشخصيين لبرنار ليفي إبعاد المتجمعين بالضرب إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل وواصل الشبان رميه بالكريمة كوسيلة احتجاجية تعبيرا عن رفضهم لحضور ليفي .