جاء في التحقيق الذي نشرته الشروق الجزائرية حول حقائق القتال في الحرب اللبية وخفايا الدواعش ان الجنسيات المورطة والتى خصت احد الكتائب الليبية حسب تصريحات احد المتهمين القابعين في سجن ليبي هي جنسيات جزائرية وتونسية.
وصرح يوسف احد المساجين الارهابين في سجن بمدينة درنة اليبية “في الكتيبة التي كنت فيها لم تكن هنالك جنسياتٌ أخرى سوى الليبية، ربما كان عن قصد، لكن معظم الجنسيات التي كانت تقودنا وكنا نسمع عنها كانت من الجزائر وتونس وغيرها”.