يعتبر قصر “موسليني” بالحمامات معلما تاريخيا وأثريا نادرا، وهو بناء عملاق شيده الايطاليين كهدية لزعيمهم الا أنه اليوم أصبح مأوى لخمس عائلات معوزة بسبب اهمال الدولة له.
وحسب ما نشرته “مراسلون” أصبح هذا المعلم ملاذا لشرب الخمر واستهلاك المخدرات قبل أن تسكنه العائلات المعوزة التي ركزت به “زريبة” لتربية المواشي والأغنام وأصبح مكانا تملئه الروائح الكريهة…
لقراءة الخبر كاملا أنقر هنا…