قال الاعلامي زياد الهاني أنه يوجود 20 عائلة تونسية، مختفية في منطقة دوما، ولا يعرف مصيرهم إلى اليوم، فضلاً عن وجود عائلة أخرى، دخلت مخيم اليرموك، ولم تخرج بعد منه، بعد أن فقد الإتصال بها.
كما كشف الهاني للشروق أنه يوجود عدد كبير من المساجين التونسيين في السجون نظام الأسد، متهمين باجتياز حدود سورية، بطرق غير قانونية، والانتساب إلى مجموعات إرهابية وإلى فكر تكفيري.
ويذكر أن وفدا تونسيا ضم 11 شخصاً، بينهم 7 صحافيين، من مؤسسات إعلامية عمومية وخاصّة و 4 عن منظمات المجتمع المدني زار سوريا من 28 أوت الى غاية 4 سبتمبر 2015.