قال الهاشمي الحامدي رئيس تيار المحبة أن الوضعيات الاجتماعية الهشة أدت بالكثيرين الى الانتحار ، وان البطال مطالب بافتكاك حقه من الدولة من خلال الضغط على الحكومة التونسية.
واعتبر أنه سيدافع على حقوق البطالة مثلما يدافع الاتحاد العام التونسي للشغل على العمال.
ومن جهة أخرى اعتبر أن الحرب القائمة بين الطبقات السياسية أساسها النفوذ والمناصب وليست المبادئ.