قال رئيس حزب المبادرة كمال مرجان أن هناك فرقا كبيرا في وضع تونس يوم 14 جانفي 2011 ووضعها اليوم.
وقال أن النقطة الوحيدة التي يمكن الوقوف عليها هي نقطة الحرية وحرية الرأي والكلمة.
وعقبكمال مرجان على قول المذيع بأن “التجمعيين خلفوا الخراب” بقوله:”إن شاء الله الخراب إلي خليناه أحنا في تونس يبقى اليوم”.
وتابع كمال مرجان:”أقولها وأتحمل مسؤوليتي وبكل اعتزاز أقولها وبكل مسؤولية”.