أكد الجينرال المتقاعد أحمد شابير ومدير عام الاستخبارات العسكرية السابق أن ضرب المدنيين وارد في الفترة القادمة وذلك اثر العملية النكراء التي أودت بحياة الراعي مبروك السلطاني بسيدي بوزيد.
وأشار شابير الى أن هناك عمل في العمق وهذا خطير مشيرا الى ان الضربات التي تقوم بها الجماعات الارهابية من حين للآخر هدفها التبليغ رسالة مفالدها انهم موجودون.
وشدد المصدر ذاته في مداخلة له ببرنامج ميدي شو أن المشكل والخطر الحقيقي هي المخططات التي لم يتم الكشف عنها بعد.
وقال مدير عام الاستخبارات العسكرية السابق “علينا ان ندرس تأثير عملبة الذبح على نفسية البقية لان هذه فعلا هي الرسالة المراد تبليغها.