طالبت الجمعية التونسية للدفاع عن صغار المستثمرين في البورصة الإتحاد العام التونسي للشغل بتعديل موقفه من الإضرابات في القطاع الخاص.
وتنبّه الجمعية من أن هذه الإضرابات سيكون لها نتائج وخيمة على بورصة تونس القلب النابض للإقتصاد الوطني الذي بلغ بعد منطقة الخطر إلى جانب انعكاساتها السلبية على صغار المدخرين الذين تمثل مساهماتهم في البورصة فيما بين 35 و40 بالمائة من الإستثمارات وتذكر بأن أغلب هؤلاء من الموظفين والتجار والمتقاعدين وحتى من الشباب ومن النساء بالبيوت.