دخلت الجزائر في حالة استنفار واسعة وشرعت بداية من اليوم الخميس 19 نوفمبر 2015 في تنفيذ مخطط أمني خاص في وسط العاصمة لإجهاض أي مخطط إرهابي.
وأوردت “موزاييك” أن هذه الاجراءات جاءت تبعا لأوامر أصدرها قائد أركان الجيش الجزائري نائب وزير الدفاع الفريق أحمد قايد خلال لقاء تقييم للوضع الأمني انتظم أمس الأربعاء بمقر الناحية العسكرية الأولى بولاية البليدة غرب العاصمة.
وقد ضم الاجتماع المغلق قائد الناحية العسكرية الأولى وقادة الفيالق والقطاعات العملياتية وكبار المسؤولين الأمنيين.