تمتع زعيم خلية القصرين بالعفو التشريعي العام وتم انتدابه سنة 2012 في احدى مؤسسات الدولة وتحصل على تعويضات مالية من الدولة فاقت ال60 ألف دينار ، صُرفت له سنة 2014 .
كما كشفت “المصور” اليوم الاثنين 14 ديسمبر أن زعيم الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها في مدينة السبيبة من ولاية القصرين ، وكانت تعد لعمليات ارهابية تستهدف منشآت حساسة انه سافر مرتين الى سوريا وتواصل بقاؤه فيها خلال الفترتين أكثر من تسعة أشهر وظل خلالها يتقاضى راتبه الشهري من وظيفته.