قامت الوحدات الأمنية في منطقة حزوة من ولاية توزر، مساء أمس الاثنين، باستعمال الغاز المسيل للدموع لتفريق عدد من الشباب المحتج الذي أغلق المعبر الحدودي مع الجزائر، للمطالبة بتشغيلهم في البلدية الجديدة التي تم انشاؤها مؤخرا بالجهة.
هذا وقد تواصل التوتر والاحتقان بالمنطقة إلى ساعة متأخرة من مساء يوم الأمس حسب ما أوردته صحيفة الصريح في عددها الصادر اليوم الثلاثاء 5 جانفي 2016.