يحاول الطلبة من جميع بلاد الشرق الأوسط الوصول إلى منحة في جامعة أوروبية لإكمال دراستهم الجامعية أو لتحضير الماجستير أو الدكتوراه، وتتضمن بعض المنح سداد مصاريف الجامعة إضافة إلى مصروف شهري للطالب، فيما يوجد منح تقتصر على دفع مصاريف الجامعة فقط.
لكن في حالة عدم حصولك على المنحة، ستضطر في الغالب إلى دفع نفس المبلغ الذي يدفعه الطالب العادي، والذي سيكون مرتفعا مقارنة بالمصاريف في منطقة الشرق الأوسط.
في هذا الإنفوغرافيك، نستعرض أغلى دول العالم للدراسة فيها، بحسب تقرير منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في العام 2015 الذي استقت منه المعلومات، صحيفة الإندبندنت البريطانية.
وكالات