أكد الأمني ورئيس جمعية مراقب وليد زروق أن الرئيس الأسبق للوحدة الوطنية للأبحاث في قضايا الإرهاب هو من فبرك عملية تعرض موقوفين للتعذيب.
وأضاف زروق أثناء حضوره في تصريح لبرنامج ستوديو شمس، أنه طالب مع عدد من الأمنيين في وقت سابق بإبعاد هذا الشخص عن المنصب الذي يتقلده بسبب انتمائه لجهة سياسية تدافع عن الإرهاب مشددا على أن اعترافات المتهمين في قضايا إرهابية موثقة صوتا وصورة وتبين عدم تعرضهم لأي تعذيب أو ضغوطات أثناء بحثهم.