قال رؤوف كوكة خلال حضوره ليلة البارحة في فناة التاسعة أن مرض و وفاته و حيثيات دفن المنشط “نجيب الخطاب” مثلت لغزا للتونسيين.
واعتبر رؤوف أن نجيب الخطاب توفي قهرا من معاملة مسؤولين خافوا من شهرته، من عشق التونسيين له، غاروا منه حتّى و هو ميت فحرموه من وداع مقر الإذاعة و التلفزة التونسيّة قبل أن يوارى الثرى.