تعيش تونس يوم 9 ماى 2016 ظاهرة فلكية نادرة تتمثل فى عبور كوكب عطارد لقرص الشمس بحسب بلاغ أصدرته الجمعية التونسية لعلوم الفلك الجمعة.
وأوضحت الجمعية أن هذه الظاهرة تقع حين يتوسط كوكب عطارد الشمس والارض وهو أمر لا يقع سوى 14 مرة كل مائة سنة على أقصى تقدير.
وتنظم الجمعية فى هذا الاطار مراكز رصد وشرح لهذه الظاهرة لفائدة الجمهور عبر معدات والات فلكية متطورة وامنة للعين البشرية.
وتوجد مراكز الرصد بمدينة العلوم والقرية بالمركب الجامعى بتطاوين وأمام المعهد العالى للدراسات التكنولوجية علاوة على كرنيش المرسى وبالمدرسة الابتدائية شارع الحبيب بورقيبة بتالة.
وتتم عملية المتابعة فى هذه الفضاءات من الساعة منتصف النهار الى حدود غروب شمس يوم 9 ماى 2016 مالتونسية لعلوم الفلك الجمعة.
وأوضحت الجمعية أن هذه الظاهرة تقع حين يتوسط كوكب عطارد الشمس والارض وهو أمر لا يقع سوى 14 مرة كل مائة سنة على أقصى تقدير.
وتنظم الجمعية فى هذا الاطار مراكز رصد وشرح لهذه الظاهرة لفائدة الجمهور عبر معدات والات فلكية متطورة وامنة للعين البشرية.
وتوجد مراكز الرصد بمدينة العلوم والقرية بالمركب الجامعى بتطاوين وأمام المعهد العالى للدراسات التكنولوجية علاوة على كرنيش المرسى وبالمدرسة الابتدائية شارع الحبيب بورقيبة بتالة.
وتتم عملية المتابعة فى هذه الفضاءات من الساعة منتصف النهار الى حدود غروب شمس يوم 9 ماى 2016 م.