شهدت جنازة الطفل “ياسين” حالة من الاحتقان في صفوف اهالي منطقة الملاسين الذين طالبوا باعدام الجاني.
وحسب التقرير الذي بثته فناة الحوار التونسي فان الضحية يسلك يوميا ذلك الطريق ولكن أختهتركته بعيدا عن الروضة ذلك اليوم.
وحسب شهادة احدى السيدات فان الجاني حاول سابقا استدراج الأطفال الا أنه لم ينجح.