أفادت تلميذة باكالوريا من ولاية المنستير (شعبة آداب) انها تلقت إرسالية تعلمها بنجاحها في الدورة الرئيسية للاختبار ثم تفاجأت بأنّها لم تنجح عند التنقل إلى المعهد وإدراج اسمها في قائمة المؤجلين إلى دورة التدارك.
وحسب ما أكده سامي السطمبولي إلى المندوب الجهوي للتربية فتحي السلامي برنامج “رمضان الناس”على امواج اذاعة موزاييك اليوم الاثنين 20 جوان 2016 فانّ وزارة التربية بعثت ارساليّة أخرى للتلميذة مروى بطلب منهم أكّدت فيها أنها أجلت إلى دورة المراقبة.
وتابع السلامي أنّه لم يجد أثرا للإرسالية التي تحدّثت عنها التلميذة في الهاتف عكس ما صرّحت به، مرجحا أن تكون هي من كتبت الإرسالية القصيرة.