طرأ تأخير على توريد السيارات الشعبية وذلك بسبب الإجراءات الإدارية الخاصة بهذا التوريد وفق ما أكده الناطق الرسمي باسم الغرفة وكلاء موردي السيارات مهدي المحجوبي.
وأوضح المحجوبي صباح اليوم الثلاثاء 28 جوان 2016 في تصريح للجوهرة “اف ام” أن أول دفعة من 11 نوعا من السيارات الشعبية سيتم تسويقها بداية من شهر جويلية من خلال 3 أو 4 موردين ليتم في مرحلة ثانية وبداية من شهر أوت تعميمها على بقية الموردين .
وبين مهدي المحجوبي أن ثمن السيارات الشعبية كان سيتراوح بين 20 و22 ألف دينار قبل الإنزلاق الذي شهده سعر الدينار هذه الأيام ومن المنتظر أن يرتفع السعر إلى 26 ألف دينار بعد المعطيات الاقتصادية الجديدة على حد قوله.