أكدت مصادر ذات صلة بملف المطرب المغربي سعد المجرد المتجحز في سجن في باريس على خلفية اتهامه بمحاول اغتصاب فتاة فرنسية، بأن هناك إمكانية كبيرة ليغادر سعد السجن الأسبوع المقبل، شريطة “وضع سوار إلكتروني في قدمه، يحدد مكانه، ولتفادي هربه”.
وأضاف المصادر لصحيفة “الصباح” المغربية، أن المجرد يعلم أنه وقع في فخ وخطأ فاضح، إذ إن تصرفاته داخل الملهى الليلي تلك الليلية في باريس لم تكن مسؤولة.
وأوضح المصدر نفسه، أن المجرد علم بحضور الأمن قبل إبلاغهم بما حدث من طرف الضحية، غير أنه رفض الهرب وبقي في الفندق من أجل تفادي تشويه صورته.
وأكد المصدر الموثوق أن «لورا بريول» هي نفسها الضحية التي اتهمت المجرد، وأنها ترفض الظهور حاليا في الواجهة بدعوى أن نفسيتها مهزوزة.
سعد لمجرد بريىء وضلوم والله يفك سراحو ويرجعنا رانا توحشناه بزاف