كشفت صحيفة الصريح في عددها الصادر اليوم الثلاثاء 27 ديسمبر 2016 استنادا على معطيات رسمية أنه يوجد 3 آلاف و 600 تونسي يقاتلون ضمن مجموعات ارهابية في بؤر التوتر في كل من العراق وسوريا وليبيا.
في ذات السياق كان وزير الداخلية الهادي المجدوب قد أعلن الاسبوع الماضي خلال جلسة للاستماع بمجلس نواب الشعب بخصوص عملية اغتيال المهندس محمد الزواري، أن 800 ارهابي عادوا الى تونس وهم تحت المراقبة وتم ايداع بعضهم بالسجن.
ووفق ذات المصدر فإنه من جملة 3600 ارهابي تونسيا موجودين في بؤر التوتر، يوجد 1200 داعشي في ليبيا قُتل منهم نحو 200 ارهابيا خلال المعارك الدائرة بالبلاد.