توفي رجل ستيني في مدينة منزل بورقيبة من ولاية بنزرت في ساعة متأخرة، من مساء الأمس، وحسب شمس أف أم فان ووفاته مشكوك فيها وتحوم الشبهات حول تورط زوجته في قتله، خاصة وأنها تعاني من إضطرابات نفسية.
وقد تم نقل جثة الرجل إلى المستشفى لعرضه على الطب الشرعي لمعرفة أسباب الوفاة في حين تم الإحتفاظ بزوجته.