كشف النقابي الأمني عصام الدردوري خلال حضوره في برنامج “لمن يجرؤ فقط” أن غرفته كانت بجانب غرفة “شلانكا” الذي اعتدى على الطفل ياسين بالفاحشة ثم قتله.
وأشار الدردوري الى أن شلانكا يعيش بهدوء وكأنه غير محكوم بالاعدام.
كما أكد الدردوري أن الارهابيين بالسجن يعاملون معاملة حسنة وأن الجمعيات الحقوقة تعتني بهم جيدا.