أثبت الطب الشرعي عدم وجود أثر للحمض النووي الخاص بالفنان سعد لمجرد في جسد الفتاة “لورا” وهو ما يؤكد براءته حسب ما أورده موقع “mediapart” الفرنسي.
وذكرت التقارير أن سعد لمجرد اعترف مؤخرا باصطحابه للفتاة إلى غرفته في الفندق المقيم به، ولكنه نفى قيامه باغتصابها، مستشهدا بأن كاميرات الفندق قامت بتصوير لحظة دخولها وخروجها من الغرفة، حيث كانت بقمة أناقتها ولم يبدو عليها أي آثار للضرب.