اثثت مختلف المواقع الاخبارية الالكترونية صفحاتها ،اليوم الاحد، بعدد من الاخبار والمتفرقات في تونس والعالم، على غرار انطلاق خط جديد للنقل بين عنابة وتونس في شهر ماي المقبل و انطلاق العمل الفعلي لسلك الشرط البيئية في شوراع العاصمة اضافة الى ان تركيا تشهد اليوم استفتاء وُصف بالتاريخي.
وافاد موقع اذاعة “موزاييك اف ام ” ان خط القطار الرابط بين عنابة وتونس سينطلق خلال شهر ماي المقبل حسب ما كشفه المدير العام للشركة الوطنية الجزائرية للنقل بالسكك الحديدية ياسين جاب الله حيث تمكنت الشركة الوطنية للسكك الحديدية التونسية من إعادة تهيئة النفق الواقع في الجانب التونسي للسكة الحديدة وهو الذي حال دون إطلاق الرحلات على هذا الخط خلال صائفة 2016.
وأشار بن جاب الله إلى أن الخط الجديد الذي يمتد على طول 1200 كلم سيكون مكهربا وتستغرق رحلته من عنابة إلى تونس ستة ساعات بسرعة 160 كلم في الساعة.
وذكر موقع “انباء تونس ” ان سلك الشرطة البيئية انطلق في عمله في شواراع العاصمة امس السبت مضيفا ان مهمتها تتمثل في ردع المواطنين بعد حالة التسيّب الكبيرة التي تمّ تسجيلها .واضاف ان أعوان الشرطة البلدية يرتدون أزياء مميّزة و سيارات خاصة مُجهزة بأنظمة GPS و لوحات رقمية لتوثيق المخالفات وتطبيقة خاصة على الهواتف الجوّالة تُمكّن المواطنين من رصد الإخلالات وإعلام وحدات الشرطة البيئية بها للقيام بالتدخلات اللازمة.
وينص القانون الجديد على أنّ إلقاء الفضلات في غير مكانها تمثل مخالفة تتراوح عقوبتها بين 30 و60 دينارا، كما أن حرق الفضلات يعتبر جنحة عقوبتها قد تتجاوز الألف دينار ويمكن أن تصل إلى السجن.
وجاء في موقع “الشارع المغاربي” نقلا عن وكالات اجنبية ان إيما مورانو التي تبلغ من العمر 117 عاما وتعد أكبر معمرة في العالم، توفيت في منزلها في شمال إيطاليا وكانت هي الشخص الوحيد على قيد الحياة ممن ولدوا في القرن التاسع عشر.
ونشر موقع “اذاعة موزاييك اف ام ” نقلا عن صحيفة “تيليغراف ” البريطانية خبرا مفاده ان القصر الملكي البريطاني اعلن عن وظيفة شاغرة أثارت الكثير من التعاليق أطلق عليها وظيفة ‘ مليّن الحذاء الملكي’. وهي ممنوعة على أصحاب الروائح الكريهة. واضاف ان الملكة تعين شخصا يمشي في أروقة القصر كلما اقتنت زوجا جديدا من الأحذية الجلديّة لتوسعته وحتى لا يتسبّب في ظهور خدوش بقدمي الملكة. ويشترط على من سيقوم بهذه الوظيفة أن يكون مقاس ساقه 37 أي نفس مقاس الملكة.
وستسمح هذه الوظيفة تسمح ‘لسعيد الحظّ’ بالتجوّل في أروقة القصر الملكي إضافة إلى ارتداء زوج من الأحذية الجلدية المفضلة للملكة من طراز “أنيللو وديفيدز”، الذي يصل ثمنه إلى ألف جنيه إسترليني.
وسلط موقع “اذاعة شمس اف ام ” الضوء على الاستفتاء الذي تشهده تركيا اليوم ووصف بالتاريخي، خصوصاً أنه سيتم التصويت على تعديلات_دستورية قد تغيّر نظام الحكم في البلاد، لتنتقل من نظام برلماني إلى نظام رئاسي . ويقول أردوغان وأنصاره إن هذه التعديلات ضرورية لإصلاح الدستور الحالي، الذي أعده جنرالات في أعقاب انقلاب عسكري وقع عام 1980، لمواجهة تحديات أمنية وسياسية تواجهها تركيا وتفادي الحكومات الائتلافية الهشة التي شهدتها البلاد في الماضي في حين ويقول المعارضون إنها خطوة نحو زيادة الاستبداد.