تداولت صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية ، اليوم الاثنين ،بعض الاخبار والمتفرقات من ابرزها وصول درجات الحرارة ل60 درجة بمنطقة الأحواز في إيران، وحملة تنظيف كاملة في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة وانطلاق مهرجان الحمامات الدولي في دورته الثالثة والخمسين، اضافة الى ان الأمطار تغمر شوارع باريس وتتسبب في غلق أكثر من 20 محطة مترو .
وافاد موقع “قناة نسمة” ان شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة شهد ، صباح اليوم ، حملة تنظيف كاملة من قبل أعوان بلدية تونس.وأكد المشرفون، أن هذه الحملة تأتي كتكملة للسياسة التي أقدمت عليها ولاية تونس والمتمثلة أساسا في إضفاء جمالية على شوارع العاصمة خاصة مع بداية الموسم السياحي .
وفي خبر اخر ذكر نفس الموقع ان ابن رجل الاعمال أحمد جراية الموقوف شفيق جراية قام بتكليف محام فرنسي مارسال سيكالدي للدفاع عن والده .ووصل المحامي مارسال سيكالدي الى مطار قرطاج قادما من باريس حوالي منتصف الليل من يوم أمس السبت 8 جويلية 2017 أين استقبله ابن شفيق جراية والصحبي العمري.
وكان المحامي الفرنسي قد رافع في عدة قضايا وفي عدة ملفات دولية وأھمھا ملفي قضية نجل معمر القذافي سيف الاسلام وقضية البغدادي المحمودي.
واورد موقع “اذاعة شمس اف ام ” نقلا عن موقع “سكاي نيوز” ، خبرا يفيد أن بعض تقارير الأرصاد الجوية ذكرت أن “درجة الحرارة في منطقة الأحواز بإيران تجاوزت الستين درجة مئوية، الأمر الذي دفع جهات دولية معنية بالمناخ إلى اعتبار الأحواز أسخن منطقة في العالم.
وأعربت الجهات الدولة المعنية بالمناخ تخوفها “من وقوع أضرار بالغة على المواطنين وممتلكاتهم من شدة الحر”، محذرة من “الكوارث المتوقعة على الإنسان والبيئة إذا ما وقعت حوادث حريق في المنشآت النفطية والمصانع المرتبطة بها حيث تنتشر بشكل مكثف في عموم المدن الأحوازية”.
وذكر موقع “راديو ماد” ان مدينة الحمامات عاشت ،مساء السبت الماضي، أجواء احتقالية غير معهودة معلنة بذلك انطلاق مهرجان الحمامات الدولي في دورته الثالثة و الخمسين بفعاليات خارج الاسوار. وجابت شوارع المدينة مشاهد فنية متنوعة شارك فيها مئات المتطوعين وصولا الى البرج الاثري بالحمامات .
وعند البرج الأثري وعلى شاطئ المدينة كان الموعد مع مشاهد فنية أخرى شملت مشاركة قوارب سياحية قادمة من عرض البحر نحو البرج مطلقة الشماريخ الاحتفالية كما تم اضاءة شعلة المهرجان على ضفاف خليج الحمامات الذي كان يعج بالعائلات التي استساغت العرض.
واشار موقع اذاعة “موزاييك اف ام” الى ان العاصمة الفرنسية باريس شهدت ليلة أمس الأحد عاصفة رعدية قويّة وتساقط كميات غير كبيرة من الأمطار بلغت 49 ميليمترا في ساعة واحدة.
وأوضحت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية أنّ كميّة الأمطار المسجلة تعادل ثلاثة أسابيع من هطول متوسط للأمطار، ولم تشهد العاصمة مثل هذه الأمطار منذ عشرات السنين.
وقد غمرت مياه الأمطار حوالي 20 محطة مترو أنفاق في المدينة مما أدى إلى إغلاقها.
وتداول روّاد مواقع التواصل الإجتماعي مقاطع فيديو للسيول التي غطّت السلالم المؤدية لأرصفة محطات المترو.
وتطرق موقع اذاعة “جوهرة اف ام” الى خبر توجيه طبيبة داخلية متربصة، بقسم الاستعجالي بمستشفى شارل نيكول، نداء استغاثة، اثر تركها تعمل بمفردها في حصة الاستمرار، وفي أول مكتب يتوجه له المرضى لتشخيصهم واتخاذ القرار بشأنهم ووصف الأدوية لهم.
وقالت رئيسة حركة أطباء ضد الفساد إن رزنامة العمل تنص على تواجد طبيب صحة عمومية وطبيب مقيم وطبيب داخلي في حصة الاستمرار. ويمنع الطبيب الداخلي رفقة الطبيب المقيم سنة أولى وسنة ثانية، من اتخاذ القرار في شأن المريض أو وصف الأدوية، فهو مازال في فترة تربص وليس له خبرة، وفق توضيحها.
وقالت ، إن هذه الحالة والتجاوز تكرّر ولعديد المرات منذ سنوات، مع عدة أطباء، لذلك لا بد من تدخل وزارة الصحة لإيجاد حلول جذرية، لأن ترك طبيبة متربصة بمفردها تستقبل عشرات المرضى، يعتبر “حكما بالإعدام على مستقبلها المهني من جهة، وفتح الباب على مصراعيه أمام الأخطاء الطبية من جهة أخرى”.