أكد الاعلامي زياد الهاني في برنامج “مالم يقل” أن قضية “القبلة” قد مسّت صورة البلاد، وقد وقع تصوير تونس على أنها أفغانستان أو الرّقة.
وأشار الهاني أن المشكل الحقيقي يكمن في المحامي غازي مرابط بسبب محاضرته الفايسبوكية.
كما أكّد الهاني أن لقاء مرابط بالسفير الفرنسي مخالف للقوانين التونسية، وهيئة المحامين مطالبة بالتدخل ضد هذا الانتهاك.
ويذكر أن الفتاة ايطالية من أصل تونسي.