كشفت احدى العاملات بمركز علاج الأطفال المصابين بالتوحّد أن ما يقع داخل المركز أفضع من الفيديو المنشور وأنها لم تستطع العمل معهم أكثر من شهر وثلاث أسابيع.
وأشارت الشّاهدة في تصريح لقناة التاسعة أنها قدّمت شهادتها أمام النيابة العمومية وأنه وقع الاستماع اليها.
كما أكّدت الشاهدة أن بعض زميلتها اجتمعت بالأولياء ونبّهتهم من فضاعة ما يتعرّض اليه اطفالهم الا أنهم لم يصدّقوها.