نفى وزير الداخلية لطفي براهم علمه بالمعطيات التي قدمها الكاتب عام نقابة الأمن الجمهوري محمد علي الرزقي أمس خلال جلسة استماع بالبرلمان والتي تحدث فيها عن حفر أنفاق على الحدود التونسية الليبية من قبل الدواعش مشيرا إلى انّه لا يمكن الحديث عن ما وصفها بالتصريحات الجانبية والتخمينات.
وقال في تصريح لموزاييك اليوم الثلاثاء 17 أفريل 2018 “نحن مسؤولون أمام الوطن وأمام الشعب التونسي.. ومسؤولون على أقوالنا أمام العدالة.. ولذلك التصريحات الجانبية وكل التخمينات والتصورات لا نستطيع الخوض فيها إلا بوثائق ثابتة..’