المصدر تونس المصدر آخر الأخبار العربية والعالمية والتونسية .
اليورو يرتفع أمام الدولار
ارتفع اليورو الاربعاء أمام الدولار في وقت يناقش فيه البنك المركزي الأوروبي مسألة التوقيت المناسب لإنهاء شراءاته من السندات، حسب موقع بورسوراما .
وتم تدوال العملة الأوروبية، الاربعاء على الساعة السابعة مساء بتوقيت غرينيتش والتاسعة بتوقيت باريس، ب 1768ر1 دولار مقابل1718ر1 دولار يوم الثلاثاء التاسعة مساء بتوقيت غرينيش و 1699ر1 دولار يوم الاثنين مساء.
كما صعدت العملة الأوروبية مقابل اليان الياباني وتم تداولها ب67ر129 يان مقابل 66ر128 يان الاثنين مساء.
وصعد الدولار أمام اليان الياباني حيث تم تداوله ب 19ر110 يان مقابل 79ر109 يان في المساء.
صندوق النقد الدولي يقر قواعد الصيرفة الاسلامية في تقييماته صادق صندوق النقد الدولي، في 24 ماي 2018، على اقتراح لإدراج المبادئ الأساسية لمجلس “الخدمات المالية الإسلامية” في تقييمات المنظمة الدولية من أجل تنظيم عمل “البنوك الإسلامية” والإشراف عليها.
وقال صندوق النقد الدولي حسب موقع “إيكونوستروم” أن “التمويل الإسلامي هو فرصة لتعزيز التكامل المالي وتحسين الأسواق المالية وكسب مصادر جديدة للتمويل”، مشيراً إلى أن تطبيق المبادئ الأساسية لمجلس الخدمات المالية الإسلامية سيبدأ عام 2019 من أجل تقييم القطاع المالي للمؤسسات التي تتبع الصيرفة الإسلامية.ويرى المشرفون على المؤسسة المالية الدولية أنه من الجيد الابقاء على علاقات تعاون متين بين المجلس الاسلامي للاستقرار المالي و الأمانة العامة لهيئة بازل للمراقبة المصرفية حتى تكون مواصفات الهيئتين متناغمة.
وقد صادقوا على الاقتراح السابق ذكره لانه يتماشى مع السياسة الرامية إلى تدعيم أهداف الصندوق في مجال تعزيز الاستقرار المالي في البلدان التي تتبع المالية الإسلامية.
نمو المالية الاسلامية يعزز الادماج المالي
يواصل نشاط المالية الإسلامية نموه في الحجم ويزداد تعقيدا وذلك عبر خدمات صيرفة إسلامية يعتمدها أكثر من 60 بلد. وقد أقر المشرفون على صندوق النقد الدولي أن نمو المالية الاسلامية يتيح فرصا كبيرة لتعزيز الادماج المالي والاسواق المالية ويتيح تعبئة موارد من أجل التنمية عبر إسداء خدمات واليات جديدة للتمويل تستقطب شريحة من المنتفعين تتواجد خارج النظام البنكي ولا تشملها خدماته.
تراجع الاستثمارات الاجنبية المباشرة في إفريقيا إلى أدنى مستوى لها منذ 10 سنوات أفاد تقرير ندوة الامم المتحدة للتجارة والتعاون، تم نشره الخميس، أن الاستثمارات الاجنبية المباشرة قد تراجعت في إفريقيا بنسبة 21 بالمائة لتبلغ 42 مليار دولار في 2017 مقابل 5ر 52 مليار دولار في 2017 بسبب تراجع أسعار النفط وتراجع المواد الاولية خاصة في الإقتصاديات المصدرة.
وذكر أن عودة أسعار المواد الاساسية إلى مستوياتها العادية ونمو التعاون بين الأقطاب الإقليمية بفضل توقيع إتفاقية التبادل الحر القارية من شأنه أن يشجع على زيادة في الإستثمارات الأجنبية المباشرة في إفريقيا في 2018 شريطة أن يكون الظرف السياسي العالمي ملائما.
تراجع الاستثمارات الاجنبية المباشرة في شمال إفريقيا بنسبة 4 بالمائة تراجعت الاستثمارات الاجنبية المباشرة في شمال إفريقيا لتصل إلى 13 مليار دولار. ورغم تراجع الاستثمارات في مصر إلا أنها تبقى البلد الاكثر انتفاعا من تدفق الاستثمارات في المنطقة. أما في المغرب فقد تطورت الاستثمارات الاجنبية المباشرة بنسبة 23 بالمائة ليبلغ حجمها 7ر2 مليار دولار بفضل استثمارات هامة في قطاع السيارات.
تراجع بنسبة 23 بالمائة في حجم الاستثمارات العالمية المباشرة تراجعت الاستثمارات الاجنبية المباشرة في العالم بنحو 23 بالمائة في 2017 حسب نفس تقرير الأمم المتحدة ليبلغ حجمها 43ر1 بليون دولار.
وكان هذا التراجع ملحوظا في الإقتصاديات المتطورة أكثر في حين كان مستقرا في الإقتصاديات النامية.
وتلوح الآفاق بالنسبة إلى الاستثمارات الأجنبية المباشرة في العالم بنمو هش ولكن تدفقها من المنتظر أن يسجل ارتفاعا طفيفا يصل إلى 10 بالمائة ولكنه يبقى أقل من معدله في العشر سنوات الاخيرة.
البنك الإسلامي للتنمية يطلق توسيماً جديداً للمرة الأولى في تاريخه :
كشف البنك الإسلامي للتنمية، لأول مرة في تاريخه الممتد لأكثر من أربعة عقود حتى الآن، عن توسيم وشعار لهويته الجديدة، بحيث يبرز قيمته الحديثة وتوجهه الاستراتيجي وعلاقته مع الدول الأعضاء التي يبلغ عددها 57 دولة.
أما التوسيم الجديد فيحتفظ بالعناصر الأساسية لتراث البنك الإسلامي للتنمية، مع عنصر الحداثة، والاستقلالية والشفافية، وإثب
