قال الكاتب يوسف الصديق أنّه يجب “التخلي عن وزارة الشؤون الدينية كي يعود الإسلام إلى المواطن ولا يكون في قبضة الدولة”.
و أضاف الصديق في حوار نقلته الشروق في عددها الصادر اليوم الاربعاء 20 فيفري 2019 “القول بأن المساجد تحت السيطرة قول أسطوري فالمساجد تحت السيطرة بالأخلاق العامة وليس بالسلطة”، معتبرا الحل في التخلي عن وزارة الشؤون الدينية و تسليم المساجد كمعالم لوازرة التراث.
كما اعتبر أنه من الضروري إلغاء خطب الجمعة إلى حين توفير أيمة ذوي “مستويات علمية محترمة”، مستنكرا أنّ 66% من الأيمة يخطبون في المساجد رغم أنّ مستوياتهم العلمية دون الباكالوريا، وفق قوله.