أكّد الممثّل هشام رستم أنه يسعى لتمرير صورة ايجابيّة عن الدراما التونسيّة، مشدّدا أن الحالة النفسية للمتفرج اليوم لا ينقصها إظهار المظاهر السيئة له ونواقص المجتمع بل معالجتها وإعطائه الأمل.
كما اعتبر رستم في تصريح اذاعي أنه اليوم إذا شارك في عمل درامي لا يحمل أي رسالة إيجابيّة للإنسانيّة فكأنّه لم يقم شيء.
وأضاف هشام رستم بأنه صرح في راديو ماد بخصوص أولاد مفيدة ”ملا راحة منو” لأن حكايته كممثل انتهت خصوصا وأن حكاية أولاد مفيدة انتهت لأن الناس سيشاهدون حكاية أخرى بنفس الشخصيات.