أرسلت تونسية مقيمة بسويسرا ملابس شتوية إلى جمعية ”دفيني” لتوزيعها على العائلات المعوزة والمحتاجة في الكاف، وبوصول الملابس عبر ميناء حلق الوادي، تفاجأ المشرفون على الجمعية بوجود نقص في الملابس وبتغييرها بملابس أخرى مستعملة وفي حالة سيئة.
هذا وقد فتحت الإدارة العامة للديوانة تحقيقا وبحثا إداريا لمعرفة المتورطين.