أعلن حزب قلب تونس في بيان له رفضه ”رفضا قاطعا التعامل مع القائمة الوزارية المقترحة من خلال ما يصدر من تسريبات عبر مواقع التواصل الافتراضي”.
وأعلم قلب تونس الرأي العام الوطني وهياكل الحزب وقواعده ”أن لا مفاوضات جمعته مع الحبيب الجملي كما لم يتم الحديث فيما يتعلق بمقترحات حول الأسماء والمهام المطروحة عليهم في الحكومة”.
وشدد الحزب على أن منح الثقة للحكومة المقترحة يبقى رهين التشاور المسؤول والرسمي مع قيادة الحزب وإطلاعها بصفة رسمية على برنامج الحكومة والقائمة الوزارية المفترضة والتشاور بشأنها.