أكد رئيس الحكومة الياس الفخفاخ أن الدولة وسلط الإشراف جاهزة للتعامل مع كافة السيناريوهات الممكنة لإنهاء السنة الدراسية، مشيرا إلى أن الأولوية ستكون للإمتحانات الوطنية التي ستحافظ على موعدها السنوي في حال استئناف الدروس نهاية الشهر الجاري أو أن يتم إرجاؤها إلى أواخر شهر جويلية في حال تأخرت العودة إلى مقاعد الدراسة إلى ماي.
وأضاف الفخفاخ في حوار تلفزي ليلة البارحة أنه، في حال طال تأخير العودة المدرسية بالنسبة للمستويات الأخرى فسيتم احتساب معدلات الثلاثي الأول والثاني وتقييم التلاميذ وفق هذا المعيار.